أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى
وَأَعْطَى قَلِيلاً وَأَكْدَى
أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى
أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى
وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى
أَلاَّ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى
وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى
وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى
ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الأَوْفَى