أثار حذف تمثال المسيح المغطى بالكوفية، التي تمثل القضية الفلسطينية، من مشهد زينة الميلاد في الفاتيكان تساؤلات واسعة. جاء هذا التعديل المفاجئ في وقت حساس، مع اقتراب زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى البابا فرانسيس، واستمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع في غزة منذ أكثر من عام.