ارتفع عدد القتلى في الهجوم الذي استهدف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق إلى ثلاثة عشر شخصًا، بينهم سبعة أعضاء في الحرس الثوري الإيراني. وفي غضون ذلك، دانت دول ومنظمات وجهات كثيرة هذا الهجوم، مشيرة إلى أنه انتهاك خطير للقانون الدولي وللسيادة السورية. ومن جهته، توعّدت طهران بـ"معاقبة" إسرائيل على الهجوم الذي سيزيد التوترات في الشرق الأوسط في خضم الحرب في غزة.