منذ 30 عامًا؛ عُيِّن السعودي سلمان الشهري مُعلِّمًا في قرية بني يزيد من محافظة الليث ليعود إليها مُجدَّدًا ويلتقي العم تركي اليزيدي، فما القصة بينهما؟
عاد "الشهري" ليزور الشيخ الذي كان سببَ بقائه في قطاع التعليم وشكرَه، لكن الزيارة لم تنتهِ قبل لقاء طلابه السابقين والعودة إلى طابور الصباح مُجدّدًا!
شاركونا التعليق عن الوفاء الجميل بين المعلم والطلاب.. رغم مرور السنين