خلق الله سبحانه الإنسان للقيام بعدة مهام متنوعة وأولها هو التفكر والتأمل في خلق الله تعالى، فهي عبادة من ضمن العبادات التي كلف الله بها الإنسان.
أما عن عظمة الخالق في خلق الكواكب والمجرات والشمس والقمر والنجوم، فعند التأمل في خلق جميع هذه المخلوقات.
نجد أن لكل منهمًا وظيفته الخاصة فالأرض تدور حول الشمس يومًا بمقدار معين وذلك ليس عبسًا بل هي قدرة وعظمة الخالق.
وكذلك خلق البحار والأنهار والمحيطات بكل ما تحويه من مياه وأسماك وغيرها من الكائنات الحية التي توجد في قاع البحار.