بدأ السلطان العماني هيثم بن طارق أول زيارة له إلى طهران، يلتقي خلالها بالرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لبحث التطورات الإقليمية والدولية. وتأتي هذه الزيارة في خضم تقارب دبلوماسي على خلفية "المصالحة" الإيرانية السعودية قبل نحو ثلاثة أشهر في بكين، كانت مسقط أحد أطراف الوساطة فيها.