ألحق الزلزال في سوريا ضرراً كبيراً بالأبنية والمرافق الخدمية والبنى التحتية خصوصاً في المناطق الحدودية مع تركيا، مركز الزلزال. وتحولت مئات المدارس التي نجت من الكارثة الى مراكز إيواء لعائلات دُمرت منازلها أو تضررت، فأضحى البديل للمدارس حافلات متنقلة بين مخيمات النازحين، توفر للأطفال حصصا تعليمية.