رافق الزلزال درجات حرارة منخفضة جدا في فصل الشتاء ما أدى إلى عرقلة عمل فرق الدفاع التي تأخرت في الوصول إلى العالقين تحت الأنقاض. هناك عدة مدن وبلدات منكوبة مثل أرمناز، بسينيا، حارم، سلقين وسرمدا ولكن التدمار الأكبر كان في بلدة جندريس في ريف حلب الجنوبي.