يجد الملك فاروق نفسه مذعنًا لأوامر الإنجليز بتعيين مصطفى النحاس رئيسًا للوزارة، وفي أثناء رحلته إلى القصاصين يصاب في حادث تصادم، ويتعرف على الطبيب يوسف رشاد وزوجته نهى، يعجب بالمرأة، ويلحقها بالعمل في القصر كوصيفته، تحاول نهى الصعود اجتماعيًّا من خلال ضعف شخصية الملك، خاصة بعد أن يكلف الزوج بتكوين الحرس الحديدي، والذي من خلاله يتم اكتشاف كل من الضابط المستهتر مصطفى كمال والضابط أنور السادات.