الـروافـض الـشـيـعـه
ديـن جـديـد لـيـس لـه عـلاقـه بالأسـلام
كـبـار عـلـمـائـهـم قـالـوا عـن الـقـرآن الـكريـم مـحـرف و ناقـص
و ديـنـهـم لا يـقـوم إلا عـلى الـسـب و اللـعن لصحابه و زوجات الرسول
يـطـعـنـون بالـصـحـابـه
لان الـصـحـابـه هـم نـقـلـه الـقـرآن الـكـريـم و الـسـنـه الـنـبـويـه الـشـريــفـه
الاسـلام بـريـئ مـنـهـم