وبينما حظي المقترح ببعض التأييد في مجلس الأمن، فإن العديد من الدول أعربت عن تحفّظات، مشيرة على وجه الخصوص إلى الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها هايتي ضد التدخل الخارجي، فيما أشارت إلى المشكلات الكبيرة التي واجهتها قوة حفظ السلام السابقة التابعة للأمم المتحدة في البلاد.