نحتفل بمرور 200 عام على فك رموز حجر رشيد على يد العالم الفرنسى العبقرى شامبليون، وهى مناسبة تستحق الاحتفال.
يعرف الجميع أن فك رموز حجر رشيد هو الذى غير كل شيء فى تاريخ مصر القديم، لقد كانت أثارنا قبل هذه الحركة العبقرية مجرد رموز مجهولة ونقوش مبهمة، لم نكن نعرف معناها ولا دلالتها، كنا نرى الكتابة طلاسم والمومياوات مساخيط، ونظن أن الأهرامات والآثار الضخمة بناها الجن، لكن كل شيء تغير بعد سنة 1822 فقد صار العلماء قادرون على فهم تاريخ واحدة من أجمل وأعرق الحضارات العالمية، ومن بعد ذلك حدس هوس بالحضارة المصرية فى كل العالم، وصرنا نحن فخورين بما فعله أجدادنا من مجد عظيم.
قصة حجر رشيد
يوم 19 يوليو من عام 1799م، تم اكتشاف حجر رشيد بواسطة الضابط الفرنسى بيير فرانسوا بوشار، إبان الحملة الفرنسية على مصر، ويحمل نقوشا لنصوص هيروغليفية وديموطيقية ويونانية.
#أخبار_TeN
اشترك في القناة الرسمية #TeNTV ليصلك كل جديد http://bit.ly/TeNTV
تابعوا قناة Ten TV على مواقع التواصل الاجتماعي:
Twitter: https://goo.gl/w6aF3o
Facebook : https://goo.gl/HwSu9L
Youtube: https://goo.gl/XCWepB
Instagram: https://goo.gl/hN7c7N