كان أتباع ومنافسو رجل الدين الشيعي من الجماعات الشيعية المدعومة من إيران، على خلاف منذ منذ صدور نتائج الانتخابات البرلمانية العام الماضي. وعلى عكس الجماعات المدعومة من إيران، يرغب الصدر بعلاقات أفضل مع الدول العربية بما في ذلك المملكة العربية السعودية، المنافس الرئيسي لإيران في المنطقة.