كانت فانيسا براينت رفعت دعوى ضد السلطات في مقاطعة لوس أنجلس لإهمالها في تأمين موقع سقوط الطائرة، ما أتاح لبعض الأشخاص، كرجال الإطفاء والمتطفلين، بالتقاط صور للحادث ولجثتي زوجها وابنتها جانا البالغة من العمر حينها 13 عاماً ولجثث وأشلاء الأشخاص الآخرين الذين كانوا على متن الطائرة.