قبل شهر ونصف الشهر تقريباً من الانتخابات الرئاسية المقرّرة في الثاني من تشرين الأول/أكتوبر، أظهر الاستطلاع، الذي أجراه معهد "داتافولها" أنّ لولا يمتلك 47 في المائة من نوايا التصويت، أي نفس النسبة التي كانت عليها شعبيته في الاستطلاع السابق الذي أجراه المعهد في الـ 28 تمّوز/يوليو.