على غرار آلاف الشابات المنتميات إلى شعب الإنويت في غرينلاند، فُرض على بريتا مورتنسن عندما كانت تبلغ 15 عاماً تركيب لولب رحمي لتصبح ضحية سياسة تهدف إلى الحدّ من معدّل المواليد في المنطقة المحيطة بالقطب الشمالي التي لا تزال الدنمارك تحكمها رغم أنها لم تعد من مستعمراتها.