انسحبت القوات الروسية من شمال أوكرانيا، لكن تأثير هجماتها خلال الأيام الأولى للحرب سيطارد الناس هناك على الأرجح لسنوات، فقد تركت هذه القوات خلفها ذخائر وألغام وصواريخ لم تنفجر، وباتت هذه المخلفات تشكل تهديدًا كبيرا للمدنيين الذين يرغبون في استعادة حياتهم الطبيعية.