لكن بعد فترته الرئاسية الأولى التي حفلت بالاضطرابات الاجتماعية، والتي اتخذ خلالها خطوات لتحرير قوانين العمل الفرنسية وخفض الضرائب على الأثرياء والشركات وحاول إعادة تشكيل العلاقات عبر الأطلسي، أصبح الفارق أضيق بكثير من ذلك الذي صاحب فوزه على مارين لوبان