وذكر السكان أن حركة الشباب توغلت كذلك في الآونة الأخيرة خارج العاصمة فاستولت على بلدة في ديسمبر / كانون أول في ولاية جلمدج شبه المستقلة في وسط البلاد في انتصار يلقي الضوء على كيف تستغل الحركة الانقسامات بين الحكومة المركزية وحلفائها السابقين في ولايات أخرى.