بعد أكثر من قرن ونصف قرن من التنمية الاقتصادية عبر الوقود الأحفوري، ارتفعت حرارة الأرض قرابة 1,1 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الثورة الصناعية، ما أدى إلى مضاعفة موجات الحر والجفاف والعواصف والفيضانات المدمرة، ومع تسارع الاحترار المناخي، يبدأ 195 بلدا الاثنين خلال اجتماع افتراضي اعتماد تقرير علمي مرجعي عن آثاره المدمرة على الكوكب، سيعطي صورة قاتمة للمستقبل الذي يجب أن تستعد له البشرية.