استمرت الرحلة 27 دقيقة، قبل انفصال التلسكوب الذي وضع على مسار مداره النهائي على بعد حوالى 1,5 مليون كيلومتر من الأرض. ومن شأن التلسكوب الذي طورته وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" مع نظيرتيها الأوروبية والكندية، أن يتيح مراقبة أولى المجرات التي ظهرت بعد الانفجار العظيم.