هل كان تعيين حمزة يارلي قايا نائبًا لوزير الشباب والرياضة صائبًا؟ نعم صائب.
هل كان إعطاؤه معاشا تقاعديا شرفيا باعتباره بطلًا رياضيًا قوميًا وعالميًا صائبًا؟ نعم صائب.
ولكن نتساءل ماذا سيفعل حمزة يارلي قايا في مجلس إدارة بنك الأوقاف الحكومي؟
بأي خبرات سيوقع على قرارات البنك؟
كيف سيكتشف إن كانت قرارات خاطئة أم صائبة؟
وكيف سيعترض على كلام وتعليمات الصهر؟
هل يحتاج حمزة يارلي قايا إلى راتب رابع بعد راتب نائب الوزير، وراتب كبير المستشارين، والمعاش التقاعدي؟
تابعوا قناتنا علي اليوتيوب من هنا .. https://goo.gl/uokaeU
تابعونا علي الفيس بوك من هنا .. https://goo.gl/WQTgqJ
تابعونا علي تويتر من هنا.. https://goo.gl/9v4D4X
#تركيا #اردوغان #الحقيقة