لقد تم اعتقالي في 15 يوليو 2016، بتهمة تأسيس وإدارة منظمة إرهابية
وكانت لدي 3 مدارس لتعليم قيادة السيارات
بينما كان مقبوضًا عليَّ، وبينما لم يصدر ضدي أي قرار
وفيما بعد كُتب في عريضة الاتهام: جاء بلاغان من شخصين مجهولين قالا فيه «إن مدارس تعليم قيادة السيارات هذه تنتمي لجماعة الخدمة، وإن سليمان ترك يرأسها ويديرها بشكل روتيني، وينقل الأموال لجماعة الخدمة»
وبينما كنت في المعتقل لمدة 23 يومًا، قاموا ببيع كل ممتلكاتي
وكنت قد استثمرت كل ما لدي في التجارة
كان لدي 3 مدارس لتعليم قيادة السيارات وحوالي 30 سيارة و8 أتوبيسات وشاحنتي نقل بري كبيرة، قاموا ببيعها بينما كنت قيد الاعتقال
ومن المحتمل أن يكون ما حدث لي هذا، أول مرة يحدث في تركيا، وربما المرة الوحيدة أيضًا
ولقد عايشت أزمة كبيرة لدرجة
أن زوجتي لا تستطيع دفع إيجار المنزل
وانتقلت لمنزل آخر
ولم تستطع دفع إيجار الجديد أيضًا
والآن انتقلت إلى أسوأ مكان في دياربكر يُدعى أوتشقويولار
ونحن نسكن هناك اليوم
ووفقًا لكلام زوجتي، لم تستطع شراء لتر زيت عباد الشمس لمدة أسبوع
ولم تستطع تغيير أنبوبة غاز لمدة 3 أشهر
تابعوا قناتنا علي اليوتيوب من هنا .. https://goo.gl/uokaeU
تابعونا علي الفيس بوك من هنا .. https://goo.gl/WQTgqJ
تابعونا علي تويتر من هنا.. https://goo.gl/9v4D4X
#تركيا #اردوغان #الحقيقة