تنوعت أوصاف العيون في الشعر العربي..
إذ لم يقف الأمر على حالة الشاعر أو طريقته في الوصف بل لكل عين نظراتها وأهدابها التي تختلف عن الأخرى
فتنوعت أوصاف العيون في اللغة العربية.. وبالتبعية تنوعت في الشعر العربي
جاء التنوع وفقًا للون العين واتساعها وما تتركه من وقعٍ في النفوس