للمرة الاولى ظهرت الإعلامية الكويتية فجر السعيد، بعد عودتها من رحلة علاجها من فرنسا والتي استمرت 4 شهور، كاشفة عن مفاجأة مدوية حول الصدفة التي أنقذت حياتها.
وقالت "السعيد" إنها تعرضت لإهمال طبي في مستشفى الكويت.

وأضافت :« للأسف على مايبدو حصل إهمال طبي حسب تقرير المستشفى الفرنسي، صار تسريب في الأمعاء وتسمم في الدم ودخلت في غيبوبة».
وأوضحت أنه من دواعي حظها وجود مساعدها معها في هذا التوقيت، مشيرة إلى أنه اكتشف أني في غيبوبة ولست نائمة كما كان يظن الأطباء.
وقالت :« حظي أن المساعد أستاذ نايف شاهر كان معي واكتشف أني في غيبوبة ولست نائمة، بعد أن حاول إفاقتي لعلمه أني لا أنام كل هذا القدر، ونادى المستشفى، ولكن السؤال هنا أين كانت المستشفى عني؟».
المفاجأة ان سبب هذه الظروف الصحية الخطيرة هي عملية تجميلية. فقد كانت تخضع لجراحة لتكميم المعدة،وحصل تسرب في الامعاء تحوّل الى غرغرينا وعلى إثرها أمر الشيخ صباح الأحمد أمير الكويت بنقلها في طائرة طبية إلى فرنسا للعلاج.

من ناحية اخرى كشفت فجر السعيد عن غرق منزلها جرّاء سوء الأحوال الجوية والأمطار الغزيرة التي تشهدها الكويت، متحدثةً عن الحسد.

وكتبت عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي:"بيتي غرق بالمطر اليوم.. منو حسد الشامية العامرة".
وأضافت فجر السعيد: "العين تحوس حواليني.. تطق يمين ويسار بس ماحاشتني لي الحين ... اعتقد شبعت من اللي صار لي وخلاص تركتني ... الحمدلله شكلها حاربتني" متهمةً بشكلٍ مبطن غريمتها اصالة.
لتنهي تغريداتها بالقول؛

سأحافظ على تألقي وسأستمر في نجاحات
احكموا .. ثرثروا .. افعلوا ماتحبون .. فهذه مشكلتكم :) سأظل لطيفة .. انيقة .. قوية ... الله يعطيني من خيره ويكفيني شر من فيه شر