بعد تصريحات الفنّانة هالة صدقي، في ما يتعلّق بطلبها إلى بيت الطاعة من قِبل زوجها سامح سامي، وبعد جميع المناوشات التي تدور بينهما منذ أشهر أمام الملأ وتحت أنظار طفليهما، يدقّ ناقوس إنذار يحذّر من تأثير ذلك على حالتهم النفسيّة.
ورغم أنّ المنازل لا تخلو من المشكلات بين الزوجين، إلّا أنّها حين تتحوّل إلى طقس طبيعي، يمارسه الوالدان أمام أطفالهما، دون مراعاة آثاره السلبيّة.. يغدو وضع الأبناء في خطر!
إليكم أبرز هذه الآثار على صحّتهم النفسيّة والجسديّة، وعلى بناء شخصيّتهم..