الأنظمة التكنولوجية الحديثة باتت تمتلك تأثيراً متنامياً وواعداً ستشكل منعطفاً تاريخياً في المجتمع الإماراتي، حيث بدأت الحواجز بين العالمين الواقعي والرقمي بالتلاشي. وفي عام 2030 ستحقق دبي ثورة في الذكاء الاصطناعي. لأنها تسير ضمن رؤية واستراتيجية واضحة نحو المستقبل.