رحل يوسف شعبان تاركاً وراءه إرثاً كبيراً من الأعمال السينمائية والفنية الرائدة، عن عمرٍ يناهز التسعين عاماً متأثراً بإصابته بفيروس كورونا، بعدما قضى أيامه الأخيرة في غرفة العناية المركزة بإحدى المستشفيات، وسط العاصمة المصرية القاهرة.
لم يكن هذا الخبر بالسهل على الساحة الفنية المصرية والعربية خصوصاً أن هذا الإسم حفر نفسه بالتاريخ ويُعدّ من أحد عمالقة الفن. فهو من أهم النجوم الذين ظهروا على الساحة الفنية منذ 60 عاماً، ويعتبر أيقونة فنية لا تتكرر كما يصفونه أصدقاء المسيرة.