على مدى أكثر من سبعة عقود، واظب آل تسولاكيس على زرع الورود السورية المنشأ ذات اللون الوردي التي يروى أنها ظهرت للمرة الأولى في البلدة قرب كنيستها، لأسباب غامضة، ودرجت العائلة على إنتاج ماء الورد منها، وعلى استخراج زيوت تُستخدم في الطبخ ومستحضرات التجميل.