أعلنت الهيئة الإدارية لنادي الحكمة اللبناني الشهير استقالتها من مهامها، في ظل حديثٍ عن تبلّغها قراراً من مطرانية بيروت المارونية التي تتبع لها مدارس الحكمة والنادي، يقضي بالفصل الكامل بينها وبينه، ما يعني عملياً صورة قاتمة عن مستقبل النادي الذي قدّم أجمل صورة عن الرياضة اللبنانية، وخصوصاً في ظل الكلام عن رغبة في تغيير اسمه، فمن سيحمل هذا الوزر؟