انتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي صورة ملابس رياضية تبيعها مدرسة إنترناشونال كوليج أو IC، وأثارت ضجة بسبب اللغة العبرية المكتوبة عليها. وبعد الترجمة، اتضح ان الثياب مصنعة في الأراضي المحتلة ما بين حيفا ويافا، وذكر ان بنيامين نتنياهو وزوجته يقطنون في هذه الناحية الأرستقراطية من الأراضي المحتلة. كثيرون انتقدوا المدرسة التي اتهمت بانها تحاول ان تتنصل من المسؤولية عبر إلقاء اللوم على وزارة الإقتصاد. وبعد البلبلة، انتشر رد من المدرسة تقول فيه انها اتصلت بوزارة الإقتصاد كي تجري التحقيقات اللازمة، وطلبت من التلاميذ ان لا يرتدوا هذه الملابس.
الخبر الثاني عن ريتويت من الاعلامية رابعة الزيات أثارت ضجة على موقع تويتر وتسببت بإطلاق حملات بلوك ضدها. جاء ذلك بعدما اعادت نشر فيديو لناشط على السوشال ميديا يخبر فيه عن أسامي المناطق التي تختلف بين بقاع وجنوب لبنان. ودعا ناشطون الى مقاطعة الزيات بحجة انها أهانت بعض الناس بإعجابها بالفيديو. وردا على الحملة، قام محبو الإعلامية بحملة ثانية دافعوا فيها عنها.
الخبر الأخير عن مقطع فيديو نشرته صفحة يازا للسلامة المرورية، يوثق لحظة وقوع حادث السير الذي أدى إلى وفاة الناشطة نادين جوني على طريق الدامور في لبنان