أُطلق سراح كل من الناشطين سامر مازح وعلي بصل من مخفر الجميزة
وقال مازح لـ"الجديد" بعد إطلاق سراحه: أوقفتني مخابرات الجيش على أساس أنّهم سيقتادوني للتعرف إلى من تهجّم علي على جسر الرينغ.
وأكد تعرّضه للضرب، وقال: "كانوا عم يتسلوا فينا، ويقولون لنا شو إسمك أجيبهم سامر، فيقولون لي لا إنت حمار".
واتهمونا بشتم رئيس الجمهورية".