إذا كان هم الأهل عدم تفويت العام الدراسي على أبنائهم مع الحفاظ على سلامتهم, فإن إدارات المدارس من جهتها لا تقل عنهم حرصا على استمراريتها المادية والتعليمية, رافعة عن نفسها عبء إجراء أي فحص pcr على نفقتها الخاصة تأجيل انطلاق العام الدراسي في لبنان بسبب الأوضاع الصحية