في خضم الحرب الأهلية لم يمر عام كالذي مر على المدارس هذه السنة من الحرائق الى ثورة السابع عشر من تشرين وما رافقها من إقفال المؤسسات التربوية وقطع للطرقات ومن ثم كورونا لم يكمل التلامذة الشهر داخل صفوفهم، الى أن أقفلت المدارس أبوابها في شباط وعلى الرغم من كل الظروف أصر وزير التربية على إكمال العام الدراسي عن بعد إلا أن الأسبوع الفائت قلب الموازين مع ارتفاع عدد الإصابات وإعلان انتهاء العام الدراسي مع إعادة الفتح التدريجي .
انهاء العام الدراسي فتح الباب على نقاش جديد، كيف سيتفق الأهل والمدارس على حل لقضية الأقساط المدرسية؟..