قرار المفرد والمزدوج انطلق لتخفيف حركة التنقل للحد من تفشي المرض إلا أنه انعكس سلبا في بعض الأحيان زحمة سير ومخالفات ومحاضر ضبط بالجملة.
القرار الذي هدفه تقليل الحركة عكس ارباكا ومفعولا سلبيا في بعض الأحيان ففضلا عن أنه أدى ركوب أكثر من شخص في السيارة الواحدة فإن بعض المواطنين اعتقدوا أن القرار مبرر للخروج من منازلهم من دون التقيد بقرار التعبئة العامة وهذا ما انتقده النائب الياس حنكش الذي طالب بالرجوع عن القرار.