أيها اللبنانيات أيها اللبنانيون لا تقلقوا ما دام في هذا الوطن رجل يدعى محمد شقير رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق للاتصالات وجد حلا للطبقة العاملة وعالج أزمة موظفي القطاع الخاص . يطرح شقير استعمال تعويضات ضمان الموظفين في القطاع الخاص وتوزيعها عليهم الوزير الذي ما انفك يبتكر الأفكار والقرارات التي من شأنها تدهور الاوضاع والتصرف بالمال العام الوزير الملك الذي كان قراره فرض ضريبة على الواتساب الشرارة التي حركت ثورة السابع عشر من تشرين وهو من حاول إمرار عقد مخالف مع هيئة أوجيرو عبر ديوان المحاسبة كذلك حاول قبل انقضاء ولايته إمرار تمديد العقود مع شركتي الخلوي صاحب القرار بشراء مبنى تاتش الجديد بنحو ثمانين مليون دولار يطرح اليوم دفع الحد الأدنى للأجور إلى موظفي القطاع الخاص من أموالهم في الضمان الاجتماعي وهو ما لاقى ردا من مدير الضمان محمد كركي طرح شقير باسم الهيئات الاقتصادية استدعى ردا آخر من عضو هذه الهيئات صادق عليه الذي لم ترقه المبادرة هي مبادرة "من دهنو سقيلو" بحسب المقولة الشعبية كما نصحت جريدة الأخبار تصح فيه أغنية محمود عبد العزير يا حلو بانت لبتك أول ما دابت قشرتك