رأى الإعلامي فيصل عبد الساتر أنّ "مجموعات الحراك الشعبي كانت في بعض الأحيان تلجأ إلى تصرفات غير مقبولة كالتعرض للنائب سليم سعادة".
وكشف أن مندوبا من جمعية المصارف أجرى لقاءات مع مسؤولين من الخزانة الأميركية، سائلاً: من سمح له بذلك؟ ومن الذي باع السندات للخارج".