بعنوان "الإنذار الأخير" وعلى وقع قرع الطبول تجمع المئات من المتظاهرين في منطقة تلة الخياط أمام منزل رئيس الحكومة المكلف حسان دياب بعد مرور أكثر من شهر على تكليفه من دون أن يؤلف حكومة مستقلين كما وعد الشارع ورددوا المشاركون هتافات منددة بتكليفه معتبرين أن تسميته تمت بفضل الأحزاب السياسية