بسبب الانهيار الاقتصادي الذي يرزح تحته لبنان وشحّ السيولة وارتفاع الأسعار، تراجعت قدرة اللبنانيين الشرائية وخسر عشرات الآلاف وظائفهم أو جزءاً من مداخيلهم، وباتت سلع ومنتجات عدة من الكماليا، من بينها، فطيرة الزعنر "المنقوشة"، بعدما تضاعف ثمنها خمس مرات لم تعد وجبة الفقراء.