القصة بدأت حين لفتت رابطة الشباب التابعة للحزب الشيوعي في الصين الانتباه إلى بيان كانت نشرته "إتش أند إم" قبل عام ونوّهت فيه بأنها ستتوقف عن شراء القطن المزروع في شينجيانغ، وقالت الشركة السويدية لبيع الملابس بالتجزئة في بيانها إنّها "قلقة للغاية" بشأن تقارير عن العمل القسري في المقاطعة المذكورة.