أحبّت الجنوب أفريقية "ستيفي لوماس" دبي وجمالها فأسست مشروعها المنزلي من ثقافة الإمارات، حيث تُقيم منذ حوالي عشرين سنة، وسمّت منتجاتها بأسماء مناطقها!\nمنتجات تجميلية قابلة للأكل وبرائحة "جميرا" أو "الخور" أو برائحة "المجلس" و"السوق".\nتعرّف على قصتها في "ذكرى برائحة الحليب من صحراء دبي" على دبي بوست.