انطلقت ثورات شعبية في عدد من الدول العربية ضد التسلط والقمع والفقر، وأطاح الغضب برؤساء وأنظمة متجذرة في الزمن ومنفصلة عن الواقع ومتسلّطة وفاسدة، حكمت بلدانها بقبضة حديدية لعقود، وإن لم تأت دائماً بالحرية والرخاء المنشودين وحده الرئيس السوري بشار الأسد صمد في وجه الثورة والعزلة والحرب والنقمة.View on euronews