الحلقة بدأت باعتراف سركان "كرم بورسين" لإيدا "هاندا آرتشيل بحبه لها وإقناعه لها بعدم السفر إلى إيطاليا ريثما يتمكنان من تقوية ارتباطها العاطفي وبعدها سيخططان للسفر معاً حتى تنهي هي السنة الأخيرة لها في كلية الهندسة وتحصل على شهادتها في تصميم الديكورات الخاصة بالحدائق والمسطحات الخضراء لكي تعمل معه في شركته المعمارية الناجحة. 

لكن الحلقة تشهد أيضاً اعتراف إنجين لبيرول بحبه وهكذا ينتهي مثلث الحب الذي جمعه أيضاً بصديقه جيرين التي تستطيع أن تقربه من حبيبته وزميلته في العمل، ثم تتقاطع طرقها هي مع فريد الذي كان بصدد الزواج من سيلين لكنه يكتشف أنها مازالت تحب سركان فيقرر الانفصال عنها، لتظهر في الأفق بادرة حب جديد بينه وبين جيرين التي أنقذته عندما داهمته نوبة صحية في منتصف الطريق. 

وستتعقد الأحداث لاحقاً بسبب إصرار إيدا على إخفاء علاقتها العاطفية عن سركان علناً خوفاً من عمتها التي علمت لتوها أنهما كانا يكذبان بخطوبتهما الزائفة التي تمت بعقد إتفاق بهدف إثارة غيرة سيلين، قبل أن يقعا بالفعل في الحب، كما سيحاول والدا سركان تدمير تلك العلاقة في مهدها لأن إيدا هي ابنة ضحيتي حادث انهيار الحائط في أحد المنتجعات السياحية لكي تتحول إلى يتيمة في سن الطفولة، إذ أن الأعمال العقارية لذلك المنتجع تمت بمعرفة الشركة التي يملك والد سركان وبالتالي هو المسؤول الأول عن وفاة والديها.