في تونس، لا يزال المفكر والأنتروبولوجي يوسف الصديق مواظباً على الاستمتاع في تتبع معاني الكلمات، والعالم، معربا في مقابلة أجرتها معه فرانس برس باللغة الفرنسية عن الأمل في أن تدفع الحالة الوبائية "لأن نغيّر طريقة تفكيرنا" وجوهر التعليم، إذ لا يجب تعلم "قراءة الحروف والنصوص، بل طريقة قراءة العالم".