تواجهُ ميليشيا قسد رفضاً شعبياً ودولياً واسعاً بعد الانتهاكاتِ التي ارتكبتْها بحق ِالمدنيين في مناطق ِاستيلائِها وعدم ِامتثالِها للاتفاقياتِ المنعقدة حول شمالِ شرق ِسوريا أكثرَ من مرة ، لكنها تصرُ على المُضي بما اختارتْهُ رغمَ تخلي أبرزِ حلفائِها عنها وعلى رأسِهم واشنطن.