بعد دحر الجهاديين قبل عامين من الموصل في شمال العراق، ورثت كبرى مدن نينوى قطاعاً صناعياً مدمراً بفعل المعارك الدامية، واليوم تسعى المدينة التي كانت تاريخياً مركزاً للتجارة في الشرق الأوسط لإعادة فتح مصانعها تدريجياً وسط عقبة الواردات المنافسة والبنية التحتية التي تحتضر.