البارجة بسمارك إحدى أقوى قطع أسطول ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية.
في مايو 1941 أصبحت معظم الدول الأوروبية تحت سيطرة الألمان. وكان وجود الإسطول الألماني في المحيط الأطلسي تهديد مخيف لقوافل السفن التى تحمل الإمدادات الحيوية من أمريكا الجنوبية والولايات المتحدة إلى بريطانيا وبعد ذلك إلى السوفيت عبر بحر الشمال.
وقصة إغراق بسمارك تعد من أهم وأقوى العمليات البحرية والجوية التى تدرس حتى الآن في أهم الكليات البحرية في مختلف دول العالم حيث انها أول عملية بحرية وجوية مشتركة.