رغم خروج اليونان من خطة الانقاذ الاقتصادي في مرحلتها الأخيرة العام الماضي والتي حاولت إسعاف اليونان للخروج من تعثرها المالي بكل تبعاته السياسية والاجتماعية، ورغم انتهاء سنوات التقشف والإصلاحات والاقتطاعات من الخدمات الاجتماعية، ما زالت البلاد ترزح تحت وطأة تغيرات شملت كل الفئات.