وهذا العلاج عبارة عن محاولة لتحويل الميل الجنسي أو الهوية الجنسية من خلال وسائل نفسية وروحانية، وفي بعض الحالات الصعبة، من خلال التدخل الجراحي وهو ما جرى رفضه على نطاق واسع في الغرب وانتقدته نقابات مهنية صحية، منها الجمعية الطبية الأمريكية، بوصفه ينطوي على ضرر.