وسط السواد الذي اتشح به أهالي ضحايا ملهى العجوزة الليلي وبكاء الجميع، لا تستطيع أن تميز بين غني وفقير وبين قوي وضعيف، فالكل مصيبتهم واحدة، مصطفون أمام بوابة مشرحة زينهم.
« جاردات، عمال نظافة، مضيفات، وضيوف»، فنيران اللهب لم تميز بينه والتهمت الجميع، ونقلت كاميرا «اتفرج» لحظات الحزن للضحايا من أمام المشرحة.
▶https://www.facebook.com/itfarragofficial
▶https://plus.google.com/+Itfarrag
▶https://twitter.com/itfarrag
▶https://www.itfarrag.com